بشرى لطلبة العلم
إطلاق قاعدة البيانات الوصفية لأوعية المعلومات القرآنية
أهمية القاعدة :
نظرًا لكثرة الإنتاج الفكري في مختلف مجالات المعرفة ، وتزايد أعداد الباحثين والدارسين ، واتساع آفاق تخصصاتهم ، فقد ظهرت الحاجة إلى إنشاء قاعدة معلومات لكل مجال من مجالات المعرفة تحتوي على بيانات الوصف المادي لجميع الوثائق التي صدرت في المجال . ولعدم وجود قاعدة بيانات متخصصة في مجال علوم القرآن ترصد الكم الهائل من أوعية علوم القرآن ، جاء اهتمام معهد الإمام الشاطبي بذلك ، فقام بإعداد قاعدة البيانات الببليوجرافية لأوعية المعلومات القرآنية على الحاسوب لتكون أكبر أدوات الضبط الببليوجرافي لأوعية علوم القرآن في العالم العربي والإسلامي ؛ مواكبة للتطور الهائل الذي حدث في عالم تقنية المعلومات الإلكترونية ، وحرصاً منه على تيسير المعرفة .
أهداف القاعدة :
1- تيسير وصول الباحثين والعاملين في الحقل القرآني إلى المعلومات القرآنية.
2- إبراز الجهود العلمية المبذولة لخدمة القرآن الكريم وعلومه .
3- رصد أوعية الإنتاج الفكري المصنف في علوم القرآن .
4- تنظيم أوعية الإنتاج الفكري المصنف في علوم القرآن .
5- التعريف بالإنتاج الفكري المصنف في علوم القرآن .
6- جمع المعلومات التعريفية عن المؤلفين والمتخصصين في مجال علوم القرآن أفراداً وهيئات.
7- تحليل البيانات الببليوجرافية لأوعية الإنتاج الفكري المصنف في علوم القرآن لاستخراج دلالاتها ومؤشراتها العلمية الكمية والكيفية على أنواع التصنيف في علوم القرآن وتاريخها والاتجاهات السائدة فيها . وهذا من أهم طموحات القاعدة .
موضوع قاعدة البيانات الببليوجرافية لأوعية المعلومات القرآنية :
1. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) للكتب المطبوعة
2. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) للكتب المخطوطة
3. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) للرسائل الجامعية
4. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) للمقالات
5. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) لأوراق الملتقيات
6. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) للمواد المسموعة والمرئية في علوم القرآن الكريم .
7. ويتبع ذلك عناوين الكتب المفقودة
8. وأسماء وتراجم المؤلفين والمتخصصين في علوم القرآن وعناوين الاتصال بمن هم على قيد الحياة
9. وأسماء وأعمال الهيئات والمؤسسات والمراكز العلمية التي تعنى بخدمة القرآن وعناوين الاتصال بها.
إطلاق قاعدة البيانات الوصفية لأوعية المعلومات القرآنية
أهمية القاعدة :
نظرًا لكثرة الإنتاج الفكري في مختلف مجالات المعرفة ، وتزايد أعداد الباحثين والدارسين ، واتساع آفاق تخصصاتهم ، فقد ظهرت الحاجة إلى إنشاء قاعدة معلومات لكل مجال من مجالات المعرفة تحتوي على بيانات الوصف المادي لجميع الوثائق التي صدرت في المجال . ولعدم وجود قاعدة بيانات متخصصة في مجال علوم القرآن ترصد الكم الهائل من أوعية علوم القرآن ، جاء اهتمام معهد الإمام الشاطبي بذلك ، فقام بإعداد قاعدة البيانات الببليوجرافية لأوعية المعلومات القرآنية على الحاسوب لتكون أكبر أدوات الضبط الببليوجرافي لأوعية علوم القرآن في العالم العربي والإسلامي ؛ مواكبة للتطور الهائل الذي حدث في عالم تقنية المعلومات الإلكترونية ، وحرصاً منه على تيسير المعرفة .
أهداف القاعدة :
1- تيسير وصول الباحثين والعاملين في الحقل القرآني إلى المعلومات القرآنية.
2- إبراز الجهود العلمية المبذولة لخدمة القرآن الكريم وعلومه .
3- رصد أوعية الإنتاج الفكري المصنف في علوم القرآن .
4- تنظيم أوعية الإنتاج الفكري المصنف في علوم القرآن .
5- التعريف بالإنتاج الفكري المصنف في علوم القرآن .
6- جمع المعلومات التعريفية عن المؤلفين والمتخصصين في مجال علوم القرآن أفراداً وهيئات.
7- تحليل البيانات الببليوجرافية لأوعية الإنتاج الفكري المصنف في علوم القرآن لاستخراج دلالاتها ومؤشراتها العلمية الكمية والكيفية على أنواع التصنيف في علوم القرآن وتاريخها والاتجاهات السائدة فيها . وهذا من أهم طموحات القاعدة .
موضوع قاعدة البيانات الببليوجرافية لأوعية المعلومات القرآنية :
1. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) للكتب المطبوعة
2. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) للكتب المخطوطة
3. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) للرسائل الجامعية
4. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) للمقالات
5. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) لأوراق الملتقيات
6. البيانات الببليوجرافية ( الوصفية ) للمواد المسموعة والمرئية في علوم القرآن الكريم .
7. ويتبع ذلك عناوين الكتب المفقودة
8. وأسماء وتراجم المؤلفين والمتخصصين في علوم القرآن وعناوين الاتصال بمن هم على قيد الحياة
9. وأسماء وأعمال الهيئات والمؤسسات والمراكز العلمية التي تعنى بخدمة القرآن وعناوين الاتصال بها.
مميزات القاعدة
1- تمتاز قاعدة المركز عن غيرها من قواعد البيانات الببليوجرافية بالربط بين التسجيلات بما بينها من علاقات موضوعية أو نَسَبِيَّة ؛ فيظهر في نتيجة البحث في القاعدة : التسجيلات التي تحتوي على كلمة البحث ، والتسجيلات المتعلقة بها ، وإن لم تحتو على كلمة البحث .
2- كما تمتاز بتصنيف التسجيلات حسب تصنيف متخصص ؛ أعده مركز الدراسات والمعلومات القرآنية على نحو خطة تصنيف ديوي ومكنز الفيصل في علوم القرآن .
3- تقنين أدوار المسؤولية ؛ برد الكلمات المعبرة عن الأعمال المتشابهة إلى كلمات عامة ، لتمكين مستخدم برنامج القاعدة من جمع الأعمال المتشابهة .
4- تصنيف الملحوظات أصنافًا ؛ مثل : أنواع الأوعية الأخرى للمحتوى ، وصفة الخط وحالة المخطوط ، وتوثيق نسبة المحتوى لمؤلفه .
5 - الاعتماد على ملفات استنادية للمسؤولين لمنع تكرر التسجيلة .
6- توثيق التسجيلة بذكر مصادر بياناتها حيث خصص حقل في نهاية التسجيلة لبيان مصدرها.
خدماتها المقدمة
1- يمكن البحث في القاعدة من قبل المستفيدين بالعنوان أو التصنيف أو المسؤول أو الناشر أو الواصفات .
2- يمكن استخراج قواعد بيانات ببليوجرافية لأوعية أدق تخصصًا من خلال القاعدة ؛ مثل : قاعدة البيانات الببليوجرافية لأوعية تعليم القرآن ، قاعدة البيانات الببليوجرافية لأوعية المعلومات عن مناهج التفسير ، قاعدة بيانات المؤلفين في علوم القرآن.
3- تزويد الباحث بسجلات مطبوعة للمعلومات المطلوبة بأشكال متنوعة.
4- تمكين المؤلفين في علوم القرآن والناشرين من الإبلاغ عن إنتاجهم لإضافته في القاعدة.
حقول القاعدة
عدد حقول القاعدة 60 حقلاً ، وتشمل حقول البيانات العامة التي يوصف بها أي وعاء معلوماتي ؛ كالعنوان والتصنيف والمسؤول ... والحقول الخاصة بنوع معين من أنواع الأوعية ؛ كنوع الخط ومدة تشغيل وعاء حفظ الصوت والجهة المانحة للدرجة ... ويستمد جدول التسجيلة بعض البيانات المتكررة من جداول أخرى لضبطها بصيغة موحدة مفضلة من بين الصيغ المستعملة المختلفة ؛ مثل بيانات: مسؤول العنوان ، والناشر ، والأوعية الأم أو المستضيفة ، والواصفات .
أنواع مصادر القاعدة :
النوع الأول : تستمد القاعدة البيانات بالنقل المباشر من أوعية الانتاج الفكري في علوم القرآن ؛ فتنقل بيانات كل وعاء منه مباشرة .
النوع الثاني : تستقي القاعدة من كتب الببليوجرافيا العامة والمتخصصة ، التي تغطي الموضوعات التالية :
النوع الأول : تستمد القاعدة البيانات بالنقل المباشر من أوعية الانتاج الفكري في علوم القرآن ؛ فتنقل بيانات كل وعاء منه مباشرة .
النوع الثاني : تستقي القاعدة من كتب الببليوجرافيا العامة والمتخصصة ، التي تغطي الموضوعات التالية :
أولاً : مصادر رؤوس الموضوعات في علوم القرآن :
1- موسوعة التصنيف العشري ، للخبير محمد عوض العايدي.
2- قائمة رؤوس الموضوعات العربية الكبرى ، للخبيرين شعبان عبد العزيز خليفة ومحمد عوض العايدي.
3- مكنز الفيصل.
4- أنواع علوم القرآن في كتاب الإتقان ، للسيوطي.
5- معجم علوم القرآن ، لإبراهيم محمد الجرمي.
6- معجم مصطلحات علمي التجويد والقراءات ، لإبراهيم الدوسري.
7- الكشاف الهجائي للفهرس الموضوعي لآيات القرآن الكريم الذي أعده محمد العايدي.
ثانيًا : الكتب التي تحصر الكتب في مجال علوم القرآن (ببليوجرافيا علوم القرآن) ، وهي :
1- معجم مصنفات القرآن الكريم ، لعلي إسحق شواخ الشعيبي.
2- المعجم الشامل للتراث العربي الإسلامي المخطوط (قسم القرآن وعلومه).
3- فهرست مصنفات تفسير القرآن الكريم الصادر عن مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف .
4- معجم الدراسات القرآنية : قسم المقالات ، لعبد الجبار الرفاعي .
5- كشاف الدراسات القرآنية: الرسائل الجامعية ، للدكتور عبد الله بن محمد الجيوسي .
6- كشاف الدراسات القرآنية : المقالات ، للدكتور عبد الله بن محمد الجيوسي .
وللدكتور عبد الله الجيوسي جهد كبير في تكشيف الدراسات القرآنية ، وقد استفادت القاعدة كثيرًا من هذين الكشافين ؛ فشكر الله له وبارك في أعماله .
ثالثًا : الكتب عن الكتب عامة (الببليوجرافيات العامة) :
1- الفهرست ، لابن النديم (377هـ).
2- تاريخ الأدب العربي ، لكارل بروكلمان.
3- تاريخ التراث العربي ، لفؤاد سزكين والاستدراكات عليه.
4- معجم المطبوعات العربية والمعربة ، ليوسف سركيس.
5- معجم المخطوطات المطبوعة بين ( 1954 ـ 1980م) ، لصلاح الدين المنجد.
6- ذخائر التراث العربي ، لعبد الجبار عبد الرحمن.
7- المعجم الشامل للتراث العربي المطبوع ، لمحمد عيسى صالحية.
8- أدلة الرسائل الجامعية .
النوع الثالث : كتب التراجم العامة والمتخصصة ، وهي على النحو التالي :
1- الفهرست ، لابن النديم (377هـ).
2- تاريخ الأدب العربي ، لكارل بروكلمان.
3- تاريخ التراث العربي ، لفؤاد سزكين والاستدراكات عليه.
4- معجم المطبوعات العربية والمعربة ، ليوسف سركيس.
5- معجم المخطوطات المطبوعة بين ( 1954 ـ 1980م) ، لصلاح الدين المنجد.
6- ذخائر التراث العربي ، لعبد الجبار عبد الرحمن.
7- المعجم الشامل للتراث العربي المطبوع ، لمحمد عيسى صالحية.
8- أدلة الرسائل الجامعية .
النوع الثالث : كتب التراجم العامة والمتخصصة ، وهي على النحو التالي :
أولاً : مصادر ومراجع تراجم المؤلفين في تفسير القرآن الكريم :
1- طبقات المفسرين ، للداودي .
2- طبقات المفسرين ، للسيوطي.
3- طبقات المفسرين ، للأدنوي.
4- طبقات المفسرين ، لعادل نويهض.
5- معجم المفسرين ، لعمر نصوحي بلمان، استنبول 1394هـ.
ثانياً : مصادر ومراجع تراجم القراء :
1- معرفة القراء الكبار ، للذهبي.
2- غاية النهاية في طبقات القراء ، لابن الجزري.
3- الحلقات المضيات من سلسلة أسانيد القراءات ، للسيد بن أحمد بن عبد الرحيم.
4- إمتاع الفضلاء بتراجم القراء فيما بعد القرن الثامن الهجري ، لإلياس بن أحمد بن حسين بن سليمان البرماوي.
ثالثًا : مصادر ومراجع تراجم المؤلفين في مجال علوم القرآن غير التفسير والقراءات:
لا يوجد فيما نعلم .
رابعًا : مصادر ومراجع تراجم المؤلفين التي تشتمل على أكثر من نوع من أنواع المؤلفين في مجال علوم القرآن:
1- الموسوعة الميسرة في تراجم أئمة التفسير والإقراء والنحو واللغة ، لوليد بن أحمد الحسين وآخرين.
2- أعلام الدراسات القرآنية في خمسة عشر قرناً ، لمصطفى الصاوي الجويني.
خامساً : مصادر ومراجع تراجم المؤلفين والعلماء عموماً :
1- هدية العارفين ، لإسماعيل باشا البغدادي.
2- معجم المؤلفين ، لعمر رضا كحالة.
3- الأعلام ، للزركلي.
النوع الرابع : فهارس مكتبات الجامعات ودور النشر .
وغيرها من المصادر حسب موضوع كل مرحلة .
النوع الخامس : الفهارس الالكترونية لمكتبات الجامعات والمؤسسات العلمية .
وللبحث في القاعدة
--
إن عظيم الهمة لا يقنع بملء وقته بالطاعات
إنما يفكر أن لا تموت حسناته بموته
إنما يفكر أن لا تموت حسناته بموته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق