الآن .... إطلاق موقع رمضانيات
( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان )
واشوقاه إليك يا شهر رمضان ، ويا فرحة القلوب بقدومك يا شهر الصيام والقيام
ما ألذه من شعور يكتنف قلوبنا ونحن نستقبل شهر الخير والبركات . فها قد أظلنا شهر الكنوز العظيمة ، شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار . سيد الشهور ، وميدان السباق والتنافس . يشمر فيه المشمرون ، ويغتنمه العاقلون ، ويفرح بقدومه المؤمنون
كان رسولنا صلى الله عليه وسلم يهنئ أصحابه بقدوم رمضان فيقول ( أتاكم رمضان شهر مبارك ، فرض الله عز وجل عليكم صيامه ، تفتح فيه أبواب السماء ، وتغلق فيه أبوا ب الجحيم ، وتغل فيه مردة الشياطين . لله فيه ليلة خير من ألف شهر . من حرم خيرها فقد حرم ) [ رواه النسائي ، وصححه الألباني ، صحيح الجامع 55 ]
هنيئاً لنا جميعاً قدوم هذا الشهر المبارك ، وما هو إلا أيام ويشنف الآذان إعلان دخول رمضان
فيا لسعادة نفوس طالما هفت إليه ، وقلوب طالما حنت لنفحاته ونسماته
فيا لسعادة نفوس طالما هفت إليه ، وقلوب طالما حنت لنفحاته ونسماته
رمضان بستان العارفين ، ولذة الطائعين ، وباب مفتوح للتائبين
فهلم نستقبله بتوبة وإنابة ، واستغفار وندم ، وعزم على الطاعة والثبات
عسى أن نكون فيه من المعتقين من النيران ، المقبولين المنعمين في أعالي الجنان
فهلم نستقبله بتوبة وإنابة ، واستغفار وندم ، وعزم على الطاعة والثبات
عسى أن نكون فيه من المعتقين من النيران ، المقبولين المنعمين في أعالي الجنان
ونحن نشارككم البهجة والسرور باستقبال هذا الضيف الكريم
ونضع بين أيديكم موقعنا الموسمي ـ رمضانيات
ونضع بين أيديكم موقعنا الموسمي ـ رمضانيات
شيّدناه ليكون قرية رمضانية ، يعيش زوارها أجواء روحانية ، ونفحات إيمانية ، يتنقلون بين أروقة مساجدها العامرة ، وبيوتها المطمئنة ، وخيمتها الواسعة ، وظلالها الوارفة ، ويقطفون ثمارها اليانعة ، وينهلون من سلسبيل أحكامها ورقائقها ومواعظها .
جَناها آيات متلوة ، وأحاديث مسموعة ، وفوائد مقروءة ، ومجالس مرئية ، ونسمات صوتية ، وأحكام تهم الصائمين ، ومواعظ تلين لها قلوب العابدين ، ورقائق تزكي نفوس المتقين .
فكانت حديقة وارفة الظلال ، دانية الثمار ، تنوعت قطافها ، وطابت أكلها .
فأهلاً بك أخي الزائر في مجالس الإيمان ، ورياض الجنان ، عسى تحفنا وإياكم ملائكة الرحمن .
ساهم معنا في نشر هذا الموقع في موسم الخيرات ومضاعفة الحسنات، عسى أن ننال وإياك عظيم الحسنات ورفعة الدرجات
لا تبخل بإعادة توجيهها إلى من تحب
ساهم في نشر هذا الموقع وبرنامج الجوال في موسم الخيرات ومضاعفة الحسنات
عسى ننال وإياك عظيم الحسنات ورفعة الدرجات
عسى ننال وإياك عظيم الحسنات ورفعة الدرجات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق